الخميس 21 نوفمبر 2024

شاب سوري يصل الى اوروبا من تركيا خلال 7 ساعات بفكرة عبقرية لم تكلفه دولار واحد

انت في الصفحة 1 من 3 صفحات

موقع أيام نيوز

 شاب سوري يصل الى اوروبا من تركيا خلال 7 ساعات بفكرة عبقرية لم تكلفه دولار واحد
يواجه السوريون الذين لجأوا إلى تركيا هربا من الحړب والصراع في بلادهم تحديات كبيرة في حياتهم اليومية تركيا استضافت نحو أربعة ملايين لاجئ سوري مما يجعلها الدولة التي تحتضن أكبر عدد من اللاجئين السوريين على مستوى العالم وعلى الرغم من كرم الضيافة التركية إلا أن حياة السوريين هناك لا تخلو من صعوبات
أحد أبرز التحديات التي تواجه العائلات السورية في تركيا هو الحصول على سكن مناسب العديد منهم يعيشون في ظروف سكنية غير مستقرة أو في مساكن مكتظة ما يجعل الحياة اليومية أكثر صعوبة بالإضافة إلى ذلك يواجه السوريون صعوبات في العثور على وظائف توفر لهم دخلا كافيا لتأمين احتياجاتهم الأساسية العديد من اللاجئين يعملون في وظائف غير رسمية بأجور منخفضة وظروف عمل قاسېة مما يزيد من معاناتهم

مع وصول أونصة الذهب إلى مستويات قياسية تجاوزت 2500 دولار، يجد المواطن المصري نفسه مضطراً لموازنة استثماراته بين الذهب واحتياجاته الأخرى، خاصة مع ارتفاع أسعار السيارات مثل تويوتا، هيونداي، وبي إم دبليو، مما يزيد من التحديات المالية التي يواجهها.
إلى جانب التحديات الاقتصادية يواجه اللاجئون السوريون أيضا تحديات اجتماعية بعضهم يتعرض للتمييز والعنصرية مما يؤثر على قدرتهم على الاندماج في المجتمع التركي ورغم أن هناك جهودا لتخفيف هذه المشكلات إلا أن التعايش مع هذه التحديات اليومية يظل صعبا على العديد من السوريين
على الجانب الآخر تبذل الحكومة التركية بالتعاون مع المنظمات الدولية والمحلية جهودا لدعم اللاجئين السوريين يتم تقديم الرعاية الصحية والخدمات التعليمية والاجتماعية بما في ذلك منح الأطفال السوريين الفرصة للالتحاق بالمدارس التركية كما تعمل المنظمات غير الحكومية على تقديم الدعم النفسي والاجتماعي للعائلات السورية التي تعاني من آثار الحړب واللجوء
تتأثر أسعار السيارات من شركات مثل مرسيدس بتقلبات أسعار الذهب وسعر صرف الدولار، مما يؤدي إلى زيادة تكاليف الإنتاج والاستيراد.
ومع ذلك تبقى الاحتياجات أكبر بكثير من ما يتم توفيره الأزمة السورية وما خلفته من لجوء طويل الأمد تتطلب جهودا مستمرة لتحسين أوضاع السوريين في تركيا توفير فرص عمل أفضل تحسين ظروف السكن وتعزيز الاندماج الاجتماعي تعد من الأولويات الملحة التي تحتاج إلى معالجة
رغم كل هذه التحديات يبقى اللاجئون السوريون في تركيا يأملون في حياة أفضل وفرص مستقبلية أكثر استقرارا
روى الشاب السوري عم قصته عبر منصات التواصل الاجتماعي موضحا كيف تقلبت حياته في تركيا بعد الزلزال الذي أثر على عمله وأدى إلى تراكم الديون عليه في ظل هذه الظروف الصعبة بدأ يبحث عن طريقة للبدء من جديد خاصة أن حياته في تركيا أصبحت تزداد تعقيدا
كان الشاب يمتلك مبلغ 7000 دولار لكنه أدرك أن هذا المبلغ لا يكفيه لتحقيق حلمه بالوصول إلى أوروبا ومع مرور الوقت بدأ يستهلك من مدخراته لتغطية تكاليف معيشته اليومية يعيش الشاب وحيدا في تركيا بينما عائلته استقرت في ألمانيا مما زاد من شعوره بالعزلة وصعوبة الموقف
يقول الشاب حاولت بكل الطرق السفر إلى أوروبا وتواصلت مع العديد من

انت في الصفحة 1 من 3 صفحات