حكاية بعد ثلاثين عاما من الزواج
شعر الرجل بالندم الشديد.فطلب أولاده حضروا إليه فأخبرهم:
انا نادم أشد الندم،كان هذا طيش مني،وانا لا استغنى عن أمكم ولا عنكم،اريد أن أرجع إلى زوجتي،و اعدكم أنها آخر مرة ولن أكررها ثانية
اندهش الاولاد جميعا وقالوا:
كيف ذلك يا أبي،ليس الأمر بتلك السهولة؟!
يا أبنائي من حقي أن أرجع إلى زوجتي،وقد اعترفت بخطئ
لايجوز لك يا أبي أن ترجع لأمي
كيف ذلك يا اولاد!!!
لقد كانت تلك الطلقة يا أبي الطلقة الثالثه
مع وصول أونصة الذهب إلى مستويات قياسية تجاوزت 2500 دولار، يجد المواطن المصري نفسه مضطراً لموازنة استثماراته بين الذهب واحتياجاته الأخرى، خاصة مع ارتفاع أسعار السيارات مثل تويوتا، هيونداي، وبي إم دبليو، مما يزيد من التحديات المالية التي يواجهها.
ماذا الطلقة الثالثه ؟!!!!
أصيب الاب بدوار شديد وسقط مغشيا عليه
وعندما آفاق تذكر الأمر،تذكر أنها فعلا الطلقة الثالثه
أصاب الرجل الحزن والإحباط الشديد،تذكر ذكريات الماضي غير الپعيد
.لقد كانت زوجته التي لا تعجبه تلك ولا يعجبه مظهرها خير النساء،كم تحملت زوجته ڼزواته الكثيرة،فهو لا يكف عن مغازلة النساء،وعندما يخبرها أولادها بذلك تقول لهم: