حكاية بعد ثلاثين عاما من الزواج
انقضى شهر العسل ورجعا العروسين إلى عش الزوجية الجديد
مض الزمن،شعر الزوج أن حياته رتيبة فلا جديد غير أن زوجته الجديدة كثيرة النفقات،كثيرة الطلبات ولا تشعر بأى مسؤولية اتجاه زوجها وإذا قلل هو من النفقات كانت الزوجة تغضب وتذهب إلى بيت أهلها ويذهب هو يحضرها يلبى طلبها،فهى كما تقول: زوجة شابة ومن حقها أن تتمتع بالحياة.
ظلت حياة الرجل هكذا لا جديد
لم يشعر الزوج بالدفء والحنان والحب الذي كان يشعر به مع زوجته السابقة،هى فقط شابة وجميلة تهتم بمظهرها
دبت المشاکل بينهم.لم يتحمل الرجل الكبير ذلك،فزوجته السابقة هى من كانت تتحمله
دبت المشاکل بين الزوجين حتى تم الطلاق
قدر الرجل قيمة زوجته السابقة وشعر بالندم
اتصل على ابنائه أخبرهم:
أنه نادم أشد الندم وأنه يريد أن يرجع إلى زوجته وأبنائه
وهنا كانت المفاجأة الصاډمة…