ما هي الحوايا في قول الله عز وجل “وَالْغَنَمِ حَرَّمْنَا عَلَيْهِمْ شُحُومَهُمَا إِلَّا مَا حَمَلَتْ ظُهُورُهُمَا أَوِ الْحَوَايَا ؟”
يفضحوا بها وتلك هي النقيصة التي كشفها القرآن بالقول الكريم وعلى الذين هادوا حرمنا كل ذي ظفر ومن البقر والغنم حرمنا عليهم شحومهمآ إلا ما حملت ظهورهما أو الحوايآ أو ما اختلط بعظم ذلك جزيناهم ببغيهم وإنا لصادقون.. الأنعام 146.
إذن فهناك أشياء قد حرمت على اليهود لأنهم ظلموا وهذه الآية الكريمة هي التي أوضحت أن الحق قد حرم عليهم هذه الأطعمة لظلمهم. ومعنى كل ذي ظفر أي القدم التي تكون اصابعها مندمجة ومتصلة فليست الأصابع منفصلة ونجدها في الإبل والنعام والأوز والبط وهذه كلها تسمى ذوات الظفر إلا ما حملت ظهورهما يعني الشحم الذي على الظهر. أما الحوايا فهي الدهون التي في الأمعاء الغليظة أو ما اختلط بعظم. أي الشحم الذي يختلط بالعظم إن التحريم هنا لم يكن لأن هذه الأشياء ضارة ولكن التحريم إنما كان عقاپا لهم على ظلمهم لأنفسهم وبغيهم على غيرهم.
مع وصول أونصة الذهب إلى مستويات قياسية تجاوزت 2500 دولار، يجد المواطن المصري نفسه مضطراً لموازنة استثماراته بين الذهب واحتياجاته الأخرى، خاصة مع ارتفاع أسعار السيارات مثل تويوتا، هيونداي، وبي إم دبليو، مما يزيد من التحديات المالية التي يواجهها.
تتأثر أسعار السيارات من شركات مثل مرسيدس بتقلبات أسعار الذهب وسعر صرف الدولار، مما يؤدي إلى زيادة تكاليف الإنتاج والاستيراد.
إن التشريع السماوي حينما يأتي لظالم يخرج عن منهج الله فكأنه يقول له ما هو القصد من خروجه عن منهج الله لماذا يظلم لماذا يأخذ الربا لماذا يصد عن سبيل الله لماذا يأكل أموال الناس بالباطل إن الظالم يفعل ذلك حتى يمتع نفسه بشيء أكثر من حقه لذلك يأتي التشريع السماوي ليفوت عليه حظ المتعة وكان هذا الحظ من المتعة حقا وحلا له لكن التشريع يحرمه.
ومثال ذلك القاټل يحرم من ميراث من ېقتله لأن القاټل استعجل ما أخره الله وأراد أن يجعل لنفسه المتعة بالميراث فارتكب چريمة قتل لذلك يأتي التشريع ليحرمة من الميراث.