لسندريلا سعاد حسني في مشهد مع رشدي اباظة
انت في الصفحة 1 من صفحتين
لسندريلا سعاد حسني في مشهد مع رشدي اباظه
الرياض روايدا بن عباس ظلت وستبقى للأبد سعاد حسني السندريلا التي لن تتكرر فحين تذكرها فقط تجد عيناك تضحك و ان كنت في مزاج سيئ فما بالك إذا جلست أمام شاشة التلفاز ترى و تشاهد جمالها و سحر عينيها و خفة ظلها و روحها المرحة و صوتها العذب.
و لكن تكرر هذا الأمر للمرة الثانية وأثناء لقائه الثاني بها في فيلم الحب الضائع و كذلك عقب الانتهاء من تصوير أحد مشاهد العمل جثى رشدي اباظة على ركبتيه أمام السندريلا للمرة الثانية وقال لها أنا بحبك هذا رغم وجود الجميلة صاحبة أجمل عيون في الشرق الأوسط زبيدة ثروت معهم في كواليس العمل إلا أن سعاد حسني هي دائما ما ټخطف الانظار و الكاميرا وقلوب كل من حولها لترد على رشدي أباظة مستغيثة بمخرج الفيلم هنري بركات الحقني يا بركات.. رشدي هيدوبني.
توطدت علاقة الصداقة القوية التي جمعت بين محرم فؤاد و سعاد حسني بعد وقوفهم معا أمام الكاميرا للمرة الاولى في فيلم حسن و نعيمة و تطورت العلاقة للافضل بعد مشاركتهم معا للمرة الثانية في فيلم من غير ميعاد.
ولكن بسبب انشغال محرن فؤاد في أعماله