قصة فاتو والبقرة الصفراء كاملة
انت في الصفحة 1 من 4 صفحات
قصة فاتو والبقرة الصفراء كاملة
السلام عليكم مجددا عدت لكم بقصة جديدة من الفلكلور الكردي هذه القصة لطالما أحببتها و عشقت كل جزء صغير منها سأسرد لكم أعزائي هذه القصة الرائعة و بدون مقدمات طويلة فلنبدأ
يقال يا أعزائي أنه في غابر الأزمان في قرية كردية مسالمة هادئة و جميلة كان هناك رجل لديه زوجتان و شاءت الأقدار أن تحمل و تولد الامرأتان في نفس الوقت و كلاهما أنجبتا طفلتان سمت الزوجة الاولى طفلتها فاطمة أو فاتو أما الزوجة الثانية فقد سمت طفلتها عائشة أو عيشو
مع وصول أونصة الذهب إلى مستويات قياسية تجاوزت 2500 دولار، يجد المواطن المصري نفسه مضطراً لموازنة استثماراته بين الذهب واحتياجاته الأخرى، خاصة مع ارتفاع أسعار السيارات مثل تويوتا، هيونداي، وبي إم دبليو، مما يزيد من التحديات المالية التي يواجهها.
و مع مرور الأيام كانت عيشو تزيد غنجا و دلالا و كان وجهها يشع نورا من كثرة جمالها أما فاتو فيوما بعد يوم كانت تفقد جمالها الخلاب و سحرها من كثرة التعب و الإرهاق
تتأثر أسعار السيارات من شركات مثل مرسيدس بتقلبات أسعار الذهب وسعر صرف الدولار، مما يؤدي إلى زيادة تكاليف الإنتاج والاستيراد.
فعندما كان يأتي دور فاتو في رعي الحيوانات كانت البقرة الصفراء تقوم بضبط الحيوانات و حراستهم لكي لا تتعب فاتو معهم أما عندما كان يأتي دور عيشو كانت تقوم البقرة بضړب الحيوانات ليفروا و يهربوا و تقوم عيشو بملاحقتهم و كانت تلك البقرة لا تسمح ل عيشو بأن ترتاح ولو للحظة
و يقال أيضا بأنه كانت هناك عجوز يملأ شعرها القمل فكانت تطلب من فتيات القرية پقتل ما في رأسها فعندما كانت تذهب ل عيشو و تقول لها اقټلي ما في شعري كانت ترد عيشو و الله ليس لدي وقت فكما ترين أنا أحيك الصوف و أرعى الحيوانات أيضا ولا ينقصني سوى قملك و شعرك المقرف
فكانت تضع رأسها على ركبتي فاتو و تفرح كثيرا عندما ټقتل فاتو ما في شعرها و تدعو لأمها بالرحمة
لاحظت العجوز بأنها كلما تطلب
هذا الطلب من عيشو كانت ترفض أما فاتو فكانت