حكاية عزيزه
رافضة
تعترف بأي حاجة وكانت مصرة إن دول ولادها ولكن الشرطة حققت معاها تحقيق من الاخر جد ا لحد ما اعترفت عزيزة إن محمدو هشام فعلا مش ولادها وكمان قالت على أهلهم الحقيقيين ورجعوا اليوم طب إسلام أول واحد مصيره إيه عزيزة كانت مصرة إن فعلا إسلام إبنها ومش فضلت تنكر وتحلف مېت يمين إن هو ابنها فعلا يا ست مين أهل إسلام ده
إنتي بين إيد الله. دلوقتي عرفيني مين أمي وفين أهلي الغريبة إن عزيزة فضلت تقول له أنا أمك وأنا اللي خلفتك وطلعت عزيزة وقتها في أكتر من لقاء عالتلفزيون وفضلت مصرة إن هي فعلا أم إسلام وإن هي اللي خلفته طب إزاي المهم إن إسلام وقتها راح لأهل عزيزة وترجوهم إن هما يساعدوه ويخلو عزيزة