الخميس 21 نوفمبر 2024

الهــزات الإرتدادية لم تأتي عن عبث .. عاجــل : ظهور صـدع مرعب اسفل 3 ولايات في تــركيا

انت في الصفحة 2 من صفحتين

موقع أيام نيوز

أشار إلى أن هناك خــطًا جانبيًا جديدًا يظهر على الساحة، وهو ما يزيد من القلق بشأن إمكانية وقوع زلـزال كبير.

البروفيسور كوت أغلو أوضح أن الخط الزلــزالي الذي يمر من ملاطيا لا يظهر على الخريطة الزلـزالية، وهذا ما يثــير القــلق بشكل أكبر.

وقال: “في السياق التاريخي، لم نرَ أي زلــزال كبير في هذا المكان. عدم وجود زلــزال لا يعني أنه لم يحـدث، لأننا نعرف فقط ما تم تسجيله. هناك حركة على الفعل في المنطقة.

لا يزال هناك زلــزال غير مسجل في التاريخ. ولكن ما يقـلقنا بشكل كبير بعد فبراير هو الخط الذي يمر من ملاطيا”.

مع وصول أونصة الذهب إلى مستويات قياسية تجاوزت 2500 دولار، يجد المواطن المصري نفسه مضطراً لموازنة استثماراته بين الذهب واحتياجاته الأخرى، خاصة مع ارتفاع أسعار السيارات مثل تويوتا، هيونداي، وبي إم دبليو، مما يزيد من التحديات المالية التي يواجهها.

أصدر البروفيسور الدكتور شينول حكم كوت أغلو، تحــذيرات حول خـطر الزلازل في خمس مناطق في وسط وشرق تـركيا.

وفي تصريحاته، أوضح البروفيسور كوت أغلو أن هذه المناطق تحتل موقعًا بارزًا في مقياس التوتــر الزلــزالي، مما يستدعي التنبيه واتخــاذ التدابير الوقائية.

بدأ البروفيسور كوت أغلو بالتحـذير من منطقة أضنة، حيث أشار إلى وجود خط زلــزالي يعود إلى زلــزال في عام 1164، مؤكدًا أن الطاقة تراكمت في هذا الخط على مر العصور، مما يجعل التوتــر فيه يصل إلى أعلى مستوياته.

وفيما يتعلق بأرضروم، أشار البروفيسور إلى حــدوث زلــزال بقوة 6.6 في عام 1268، ووصف هذا الخط الزلــزالي بأنه واحد من أكثر الخطوط توتــرًا في المنطقة. وأضاف أن هناك خطًا يُعرف بـ “Yedisu Fault” يعـاني من توتــر أكبر من غيره، وذلك نتيجة لزلــزال في القرن التاسع عشر.

تتأثر أسعار السيارات من شركات مثل مرسيدس بتقلبات أسعار الذهب وسعر صرف الدولار، مما يؤدي إلى زيادة تكاليف الإنتاج والاستيراد.

في منطقة جــوروم أماسيا، ألقى البروفيسور الضوء على حــدوث زلــزال بقوة 4.3 في الشهر الماضي، وأشار إلى وجود توتــر أعلى في أماسيا بالمقارنة مع جوروم.

وتابع بالقول إن الشمال من أماسيا يعاني من توتــر أكبر، ولم يحدث هناك زلازل منذ عام 1598.

وختم تحــذيراته بالقول: “من الناحية الإقليمية، إرزوروم إرزنجان، أضنة، ملاطيا وجوروم أماسيا تظهر أنها تحت خطړ أكبر من المناطق الأخرى”. يشدد البروفيسور كوت أغلو على ضـرورة اتخاذ الإجراءات الوقائية وتعزيز الاستعداد للتعامل مع أي زلـزال محتمل في هذه المناطق.

انت في الصفحة 2 من صفحتين