الخميس 21 نوفمبر 2024

قصة المغيرة بن شعبة في زمن عمر بن الخطاب

انت في الصفحة 2 من صفحتين

موقع أيام نيوز

فنظر عمر إلى المغيرة

فقال المغيرة: إنه لكاذب فقد سړقت 200 ألف دينار وليس 100 ألف، فما أتى إلا بنصف المبلغ وقد سرق الباقي.

فقال عمر: وما حملك على ذلك؟
فقال المغيرة: كثرة عيالي وقلة ذات اليد واحتجت هذا المبلغ، وها أنا أعترف أمامك بسړقة 200 ألف دينار.

فقال المغيرة: إنه لكاذب فقد سړقت 200 ألف دينار وليس 100 ألف، فما أتى إلا بنصف المبلغ وقد سرق الباقي.

فقال عمر: وما حملك على ذلك؟

مع وصول أونصة الذهب إلى مستويات قياسية تجاوزت 2500 دولار، يجد المواطن المصري نفسه مضطراً لموازنة استثماراته بين الذهب واحتياجاته الأخرى، خاصة مع ارتفاع أسعار السيارات مثل تويوتا، هيونداي، وبي إم دبليو، مما يزيد من التحديات المالية التي يواجهها.
فقال المغيرة: كثرة عيالي وقلة ذات اليد واحتجت هذا المبلغ، وها أنا أعترف أمامك بسړقة 200 ألف دينار.

فأخذ الرجل يقوم ويسقط من هول المفاجأة.
فقال: والله لم يعطني أي دينار أو درهم وهذا المال جمعه أهل البحرين للكيد بالمغيرة حتى لا تعيده إليهم.

فنظر عمر إلى المغيرة وقال له: كيف فعلت ذلك؟

فقال المغيرة: هذا الرجل يتهمني بالسړقة وهو ېكذب فأردت أن أخزيه فأخزاه الله.

انت في الصفحة 2 من صفحتين