قصة واقعية.. تدور وقائع وأحداث القصة في دولة الهند حول شاب يدعى شيرو
العديد من أعمال الشغب والق تال بين كل من المسلمين والهند وس
وقد انتهت ذلك الش غب بق ت ل والدته وشقيقه..
وعلى إثر تلك المشاحنات تم وضع التمثال الذي يعرف باسم راما في الأحياء التي يقيم بها المسلمين
مما جعله يدرك تماما إجابة السؤال
وبشأن السؤال حول ما يحمله راما بين يديه أشار أن ذلك الأمر معروف لدى الجميع هما القوس والسهم.
كما أشار شيرو أنه في فترة من فترات حياته في مرحلة الطفولة تعرف على طفلين كانوا يلعبون في الحي لعبة الفرسان
وقد انضم إليهم وأصبح يطلق عليهم الفرسان الثلاثة وقام حينها بتنصيب نفسه الفارس برودوس
مع وصول أونصة الذهب إلى مستويات قياسية تجاوزت 2500 دولار، يجد المواطن المصري نفسه مضطراً لموازنة استثماراته بين الذهب واحتياجاته الأخرى، خاصة مع ارتفاع أسعار السيارات مثل تويوتا، هيونداي، وبي إم دبليو، مما يزيد من التحديات المالية التي يواجهها.
يصطحب هؤلاء الأولاد إلى عملهم وقد ذهب معهم وهنا بدأوا يرددون الأغنية التي اعتاد الرجل على تحفيظها لهم
ومن هنا عرف من قائل تلك الأبيات الشعرية وهو الشاعر الهندي سورداس فكانت إجابته على سؤال آخر وجاءت إجابته صحيحة
وهنا سأل شيرو المحقق بقوله لماذا يشككون في أمر إجاباتي
وفي تلك الأثناء أخبر شيرو المحقق أن الرجل الذي كان يقودهم إلى العمل المضنى والشاق ولا يهمه سوى أن يزيد من أرباحه
وهذا ما جعله يفكر في أن يقوم بسمل أعين الأطفال وحينما علموا بذلك الأمر عزموا على الفرار والنجاة بأنفسهم
تتأثر أسعار السيارات من شركات مثل مرسيدس بتقلبات أسعار الذهب وسعر صرف الدولار، مما يؤدي إلى زيادة تكاليف الإنتاج والاستيراد.
فتركوها هناك وسرعان ما انتقلوا إلى إحدى المدن المشهورة في دولة الهند وهي مدينة قصر تاج محل..
وهناك يبدآن في التعرف على السائحين وشرح معلومات خاطئة عن المدينة
وذلك من أجل أن يستوليان على أحذيتهم ثم بعد ذلك يبيعانها ويتربحا المال من خلال ذلك الأمر.
وطوال تلك الفترة كانت الفتاة التي تركوها لدى الرجل الشرير لا تغيب عن ذهنه
وفي يوم من الأيام قرر أن يعود إلى مومباي وينقذها وعند عودته التقى مع أحد الأطفال الذين قام الرجل الش ر ير بسمل أعينهم وقد كان يطلب من الناس ويتسول في الشوارع..
وهنا سرعان ما انطلق نحوه وذكره بنفسه
وقد حاول التقرب منه من أجل أن يتمكن من الحصول على المعلومات