أشياء سمعنا كثيراً عنها لكننا لم نشاهد شكلها الحقيقي الذي يختلف عمّا رسمناه لها في مخيلتنا
أشياء سمعنا كثيراً عنها لكننا لم نشاهد شكلها الحقيقي الذي يختلف عمّا رسمناه لها في مخيلتنا
توجد الكثير من المصطلحات المنتشرة من حولنا والتي نعلم معناها وأيضاً نعلم الغرض منها ولكن لم تسنح لنا الفرصة لرؤيتها من قبل، ولهذا سنعرض لكم 7 أشياء سوف تُدهشون عند رؤيتها بكل تأكيد
7. الصندوق الأسود
من المفارقات الغريبة أن شكل الصندوق الأسود في الوقت الحاضر أصبح كُرة لونها برتقالي، ولكن لماذا أُطلق عليه الصندوق الأسود؟! إليك بعض التفسيرات:
- كانت مُسجلات الطيران في شكلها الأولي سوداء ومستطيلة.
- ربما أُطلق هذا الاسم بسبب الغموض، حيث تظل محتويات هذه المسجلات سرية.
- وكذلك لأنهم اعتادوا طلاء المسجلات الأولى بالسخام الأسود وذلك بعد ټحطم الطائرة.
6. الحمض النووي DNA
نُدرك جميعنا ما هو الحمض النووي والغرض من استخدامه، ولكن هل سبق وأن رأيته بعينيك؟ قلة من الناس تعرف أنه يمكن رؤية الحمض النووي بالعين المجردة وذلك بسبب طول الجزيء، ومن خلال إجراء بعض التجارب يمكن الحصول عليه كما هو موضح بالصورة.
5. المستودون – الصناجة
يشبه المستودون الفيل بدرجة كبيرة ولكنه مُغطي بالفراء كما أن له جذوع وأنياب ضخمة، ولقد عاشت هذه الحيوانات العمالقة على كوكبنا حتى قبل الماموث، وفي حقيقة الأمر إنها تشبه حيوان الماموث أيضاً وقد يختلط الأمر على الشخص العادي حين ينظر إلى المستودون والماموث.
4. جبل طارق
يقع جبل طارق في جنوب شبه الجزيرة الايبيرية تحت حُكم التاج البريطاني، وترجع تسميته لهذا الاسم إلى الأمير طارق بن زياد الذي عبر المضيق في القرن الأول الهجري رغبة في مواصلة الفتوح الإسلامية، والمثير للاهتمام أنها قطعة أرض مساحتها 2.6 ميل مربع فقط (أي 6.8 كيلومتر مربع) ولكن يمكنك التحدث باللغة الإنجليزية بها، ودفع ثمن الأشياء بجنيه جبل طارق بجانب الجنيه الإسترليني، وأيضاً يُمكنك مشاهدة أفريقيا خارج مضيق جبل طارق، كما أن جبل طارق هو المكان الوحيد في أوروبا حيث تعيش القرود في البرية.
3. عُملة بيتكوين
بالرغم من إطلاق لقب عُملة عليها ولكن ليس لها وجود مادي أو فيزيائي فهذه عُملة رقمية أي يتم التداول بها فقط على الإنترنت، ويمكن استخدامها لإجراء عملية الشراء الأونلاين أو في أي متاجر تُدعم الدفع باستخدام بطاقات بيتكوين أو حتى توفر خدمة تحويلها إلى العملات التقليدية.
2. ذيل الفيل
الكثير منا لا يلفت نظره ذيل الفيل فكل ما تقع أعيننا عليه هو جسمه العملاق وأنيابه وإذا لاحظ البعض ذيله قد يعتقد بأنه رقيق ولكننا لم ننظر إليه عن كثب من قبل، ففي حقيقة الأمر فإن ذيل الفيل مُغطى بشعيرات طويلة تشبه أكثر شعيرات الفرشاة واعتاد سكان القارة الإفريقية استخدام تلك الشعيرات لصناعة الأساور.