الخميس 21 نوفمبر 2024

فعلها بعض الزوجات لأزواجهن.. لماذا نهى النبى (ص) عن التولة؟فعلها بعض الزوجات لأزواجهن.. لماذا نهى النبى (ص) عن التولة؟

انت في الصفحة 1 من 3 صفحات

موقع أيام نيوز

فعلها بعض الزوجات لأزواجهن.. لماذا نهى النبى (ص) عن التولة؟فعلها بعض الزوجات لأزواجهن.. لماذا نهى النبى (ص) عن التولة؟

 

 


 

لقدْ خلقَ اللهُ – سبحانهُ وتعالى – قواعد وأسسٍ هامةٍ للحياةِ الزوجيةِ ، أهمها أنْ تقومَ ع L- ي المودةُ والرحمةُ ، فقالَ جلٌ وعلا في القرآنِ الكريمِ : ( ومنْ آياتهِ أنَ خلقَ لكمْ منْ أنفسكمْ أزواجا لتسكنوا إليها وجعلِ بينكمْ مودةٌ ورحمةٌ ) [ الرومِ : 21 ]

مع وصول أونصة الذهب إلى مستويات قياسية تجاوزت 2500 دولار، يجد المواطن المصري نفسه مضطراً لموازنة استثماراته بين الذهب واحتياجاته الأخرى، خاصة مع ارتفاع أسعار السيارات مثل تويوتا، هيونداي، وبي إم دبليو، مما يزيد من التحديات المالية التي يواجهها.

 

. وأمرنا رسْ و ل اللهِ سيدنا محمدْ – صلى اللهُ عليهِ وسلمَ – بعدمِ افتعالِ المشكلاتِ ونهى عنْ ما يسمى ب ” التولة ” لزوجها ؛ فيتساءلُ العديدُ منْ الجمهورِ عنْ ما هيَ التولة ؟ ، وماذا عنْ كيفيةِ عملها وسبلُ الوقايةِ والعلاجِ منها ؟ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ تفعلها بعضُ الزوجاتِ لأزواجهنَ . . لماذا نهى النبيُ ( ص ) عنْ التولة ؟ قالَ الدكتورُ سيفُ قزاملْ – أستاذُ الفقهِ المقارنِ والعميدِ الأسبقِ لكليةِ الشريعةِ والقانونِ بجامعةِ الأزهرِ : إنَ التولة هيَ نوعٌ منْ أنواعِ السْ و – ر الذي تقومُ بهِ الزوجةُ لزوجها عندما يكونُ كارها لها لكيْ يحبها ، وذلكَ عنْ طريقِ الاستعانةِ بالجنِ والشياطينِ لتغييرِ ما قدرهُ اللهُ تعالى لها .

تتأثر أسعار السيارات من شركات مثل مرسيدس بتقلبات أسعار الذهب وسعر صرف الدولار، مما يؤدي إلى زيادة تكاليف الإنتاج والاستيراد.

وأكدَ أنَ هذا الفعلِ عملاً منْ أعمالِ الشركِ ، لقولِ النبيِ صلى اللهُ عليهِ وسلمَ : « الرقى والتمائمُ والتولة شركٍ » ، فالرقى المحرمةَ هيَ المجهولةُ والتي فيها شركٍ باللهِ ، ولكنَ المعروفةَ بالأدعيةِ والقرآنِ فلا بأسَ بها ومشروعةٌ ؛ وقالَ صلى اللهُ عليهِ وسلمَ : « لا بأس بالرقى ما لمْ تكنْ شركا » رواهُ مسلمٌ . وترى الدكتورةُ آمنةٌ نصيرْ – أستاذُ العقيدةِ والفلسفةِ بجامعةِ الأزهرِ

 

 

: أنَ السْ و – ر ما هوَ إلا حيلةَ وشعوذةَ خفيةً يعرفها بعضُ الناسِ أصحابَ النفوسِ الفاسدةِ للتأثيرِ في الأشخاصِ ضعفاءَ الإرادةِ والعقيدةِ . واستشهدتْ بقولهِ تعالى : { فلما ألقوا سحروا أعينُ الناسِ واسترهبوهمْ وجاءوا بسحرٍ عظيمٍ } [ الأعرافِ : 116 ]

انت في الصفحة 1 من 3 صفحات