شرح حديث (تنزهوا…)
ثم إن
من لم يتحرز من البول في جسده وثيابه فصلاته غير مقبولة أي ذاك يشير إلى أن من لم يتنزه من بوله تعد صلاته باطلة ومرفوضة وأعلاه قضائها عقب الاستحمام من أثر الڼجاسة.
معنى أن يستتر الإنسان من بوله و الحد المبتغى لهذا
إن الاستتار من البول ودر في أحاديث كثيره عن رسول الله صلى الله عليه وسلم أنه يوصي به ويحث العباد فوق منه ولقد روى أبو داود عن طاوس عن ابن عباس صرح مر النبي صلى الله عليه وسلم على قپرين فقال إنهما يعذبان وما يعذبان في ضخم أما ذلك فكان لا يستتر من البول وأما ذلك فكان ينتقل مشيا بالنميمة ثم دعا بعسيب نضر فشقه باثنين ثم بذر على ذاك واحدا وعلى ذاك واحدا وصرح لعله يقلل عنهما ما لم ييبسا.
مع وصول أونصة الذهب إلى مستويات قياسية تجاوزت 2500 دولار، يجد المواطن المصري نفسه مضطراً لموازنة استثماراته بين الذهب واحتياجاته الأخرى، خاصة مع ارتفاع أسعار السيارات مثل تويوتا، هيونداي، وبي إم دبليو، مما يزيد من التحديات المالية التي يواجهها.
وورد لدى والدي نعيم عن الأعمش كان لا يتوقى وهي مفسرة للمراد.
لباقي المقال اضغط على متابعة القراءة
وأجراه بعضهم على شكله الخارجي فقال معناه لا يستر عورته.
والحد المبتغى لإستتار المسلم من البول هو لا يبقى حاجز للاستتار من نجاسة البول سوى في الاستنجاء و طريقة الاستتار من البول تكون بإزالة ما أصاب الجسد أو الثوب من الڼجاسة وقتما ينتوي التضرع ما إذا كان البول بشكل بسيط ام بكثرة أما في غير الاستنجاء فمكروه على المسلم ان يستمر جالس وفي ثوبه أو جسده أثر للنجاسة في غير الأهمية إلا أن أن قليل من الفقهاء نصوا بحرمة ذلك.
تتأثر أسعار السيارات من شركات مثل مرسيدس بتقلبات أسعار الذهب وسعر صرف الدولار، مما يؤدي إلى زيادة تكاليف الإنتاج والاستيراد.
تكون إلغاء الڼجاسة الأمر الذي رحل عن واحد من السبيلين هو أسلوب وكيفية إحدى تلك الأساليب الثلاثة فأختر منها مايناسبك وما يتاح لديك والأساليب هي
الكيفية الأولى أن يجمع المستنجي بين الصخر أو ما يحل محله مثل الورق وبين المناديل والماء وهذه هي الأسلوب والكيفية السليمة إذ أنها اكثر الأساليب فاعلية.
الكيفية الثانية أن يقتصر المستنجي على استعمال القرميد فحسب أو ما يحل محله مثل الورق.
الكيفية الثالثة أن يقتصر المستنجي على استعمال الماء فحسب .
يستعمل المستنجي الصخور ليس إلا في وضعية عدم إعتداء الڼجاسة المتجر المعتاد فإذا تجاوزت الڼجاسة الحد المسموح به فيجب على المستنجي استعمال الصخور ليس إلا بل لابد فوق منه استعمال الماء كذلك وقد لا ينبغي استعمال أي شئ أخر بجوار الماء ويجوز الاكتفاء لاغير بالمياة بشكل خاص