رواية امى وجارتنا بقلم هويدا زغلول
انت في الصفحة 6 من 6 صفحات
صفحه جديده.... واقولها حقك عليا..
مروة...
بس انا مش هينفع اسيب ماما غير لما تبقى كويسه واطمن عليها..
يحيي...
قصدك نسيب ماما انا هفضل معاكم هنا لغايه ما ماما تسافر وهتعمل العمليه
مروة.
تسافر ازاي يا يحيى بس..
يحيي بحب...
انا اللي هصفر مامتك واحجز لها في احسن مستشفى بره ودي اقل حاجه اقدمهالك عشان اللي عملته معاكي... واعوضك عن اي اذى النفس اللي كنت انا سبب فيه.... الاسبوع الجاي مامتك هتسافر وهتعمل العمليه وانا هكون
معاها...... وبعد حوالي شهرين بترجع زينب وبتعمل عمليه وتنجح وتبدا مروه مع يحيى صفحه جديده بعيده عن اي شك بس الغيره لحميده بتفضل موجودة