قصه في بلاد الشام قديما كان هناك رجل من الصالحين كامله
انت في الصفحة 2 من صفحتين
لهم خروف كبير! كيف! ومن أين وهم يرقصون! ووجعوا رؤوسنا وو.....!
ولسانها لا يتوقف والزوج مشدوه ولا يعلم ماذا يقول بعد أن فهم الخطاء الذي وقع فاخذ الرجل أنفاسه في صعوبةبعد أن نظرت إليه الزوجة سائلة له أين الأضحية
فقال لها سوف تأتي أنا انتظرها.
وصبر قليلا ثم خرج من المنزل كي يذهب إلي جاره الفقير الطيب وقال في نفسه أنه سوف يتفهم هذا الخطأ الذي حدث فدق الباب .
فخرج له جاره فعندما رآه تعلق في عنقه ودموعه ټغرق وجهوهو يشرح له أن الله كريم عوضه خيراوافرح أولاده وزوجته الصابرة فتبسم صديقنا وقال إن الله كريم وأنت تستحق كل خير أيام مباركة
مع وصول أونصة الذهب إلى مستويات قياسية تجاوزت 2500 دولار، يجد المواطن المصري نفسه مضطراً لموازنة استثماراته بين الذهب واحتياجاته الأخرى، خاصة مع ارتفاع أسعار السيارات مثل تويوتا، هيونداي، وبي إم دبليو، مما يزيد من التحديات المالية التي يواجهها.
وخرج من عنده الرجل لا يعلم أين يذهب فقد أدركه الخجل كيف يفسد فرحة أسرة جاره الفقير باسترداده للخروف منهم وأخيرا قرر تركه لهم ابتغاء الأجر من الله جل في علاه دون أن يخبر جاره بالخطأ الذي حدث وظل يسير بالطريق إلي أن وصل إلي بيت الرجل العجوز فدق الباب كي يطمئن عليه فوجد ولده.
فقال له كيف والدك الآن!
فقال ابن العجوز المړيض أنت من أنقذ أبي!
ثم أدخلهفشكره الرجل العجوز واقسم عليه أن يقبل هديته التي كان عبارة عن عجل كبير
ما عرف الرجل ماذا يقول وحاول أن يرد الرجل العجوز ولكنه أبىفخرج الرجل الصالح ينظر إلي السماء والدموع ټغرق وجه بين الفرح وبين كرم الله عليه
فقد ترك الخروف لوجه الله فعوضه بعجل كبير.
سبحانك ربي ما أعظمك ما أكرمك فهل جزاء الإحسان غير الإحسان!
إن أعجبتك القصة فضلا منك وليس أمرا فعلق ب اسم من اسماء الله الحسنى لعلها تكون في صحيفتك يوم القيامة