رواية الخائڼة خنت زوجي وحبيبي بدون رحمه
انت في الصفحة 4 من 4 صفحات
بانه سيبلغ زوجي
فكرت وقررت ان اعترف لزوجي بالخيانه وكلما حاولت اتراجع من شدة خۏفي
فاتصلت باختى ولما حضرت عندى وجدتنى ابكى بمراره وانحب
فسالتنى اختى ما بكى تكلمى فقصصت عليها مأساتى بالتفصيل فما كان منها الا ان لطمتنى علي وجهي بكل قوة
وصړخت في وجهي واخذت تلطمنى وتضربنى بقوة وهي تانبنى وتنعتنى باپشع الالفاظ
وكنت قد قررت اعترف لزوجي بالخيانه او يطلقنى ولكن اختى حذرتنى من فعل اي شئ
وهل تمر خيانتى بسلام كلا !! فقد ارسل هذا الراجل لا ادري ان كان هو او غيره رساله الي زوجي باننى خائڼه وارسل له دليل خيانتى
ولم عاد زوجي الي البيت وكله ڠضب حاول ان يقررنى فاعترفت علي الراجل ولم اعترف علي اسلام
وقال لي انتى ليست اكثر من كلبه لاقيمة لكى عندى ايتها العا هره
حاولت اختى ان تصلح بينى وبين زوجي ولكن هيهات
فقط خيرني ان يطلقنى او اعيش مثل الكلبه لاربي اولادى
فاخترت ان اربي اولادى وابقي مع زوجي
فزوجي صارم وغير متساهل
استمرت حالتى في تدهور وقد اشيع الخبر للجيران والاقارب فاصبحت منبوذه من الكل لاقيمة ولا حياة طيبه
فقط اكل واشرب واربي اولادى
زوجي كرهنى بل وحبسنى في البيت وكلما خرج الي عمله قفل باب البيت بالمفتاح من الخارج
لا اخرج ولا اري احد ولا احد يزورنى في بيتى
مرت شهور فقد توبت الي الله واقسم لكم اننى توبت عن ذنوبي التى ارجوا ان يغفرها لي ربي
وقد تحسنت علاقت زوجي قليلا فهو مازال ينظر الي باشمئزاز نعم ولكنه دون حب
وقد قال لي طالما توبتى الي الله فالله قد يقبل توبتك اما انا فلا اسامحك ما حييتى وليس لكى عندى غير الماوئه وتربيت الاولاد
والان اقول لكل فتاة ولكل زوجه اتقي الله في زوجك وبيتك ولا تخونى فالخيانه ڼار ټحرق وتدمر
ارجو منك الدعاء بان يتقبل الله توبتى ويغفر لي زوجي خطيئتى
النهايه والقصه حقيقيه بانتظار ارائكم وتعليقاتكم