قصص سيدنا عمر ابن الخطاب
انت في الصفحة 2 من صفحتين
فقام عمر باستدعاء هذه ١لرأ وسألها عن الكلام الذي قاله هذا الشاب فقالت يا أمير المؤمنين والذي احتجب بالنور ان لا اثار جانبية هذا الغلام.
ثم سألها عمر إذا كانت تمتلك شهود عي ما تقول ! فقالت نعم عندي إنهم اخوتي .. فأحضرهم وبالفعل شهدوا أن هذا الشاب الغلام كب وأن غرضه ان يلحق الڤضيحة بأختهم في قومها فهي لم تتزوج.
وبينما هم في طريقهم للسجن قابلوا سيدنا عي بن ابي طالب رضي الله عنه فتادى الغلام عيه وقال يا ابن عم رسل الله إني مظلوم وحكى له ما جرى معه عند عمر.
فقال عي ارجعوه إلى أمير المؤمنين عمر ولما أرجعوه قال لهم عمر لماذا ارجعتموه إلى !
فقالوا إنك قلت لنا أن لا نعصي لعلي رضي الله عنه أمرا وقد أمرنا بأن نرده إليك ولا نذهب به للسجن.
ثم بدأ يسأل ١لرأ أعندك شهود قالت نعم ثم أتى الشهود من جديد وشهدوا بأن ١لرأ ليست والدة هذا الغلام.
قال عي إني أشهد الله وأشهد من حضر من المسلمين أني قد زوجت هذا الغلام من هذه ١لرأ ب 400 درهم أدفعهم من مالي الخاص.
وق عي بإعطاء المال للشاب وأخبره والمرأة تسمع ما يغل لا أراك مرة Шري إلا وبك اثر لرس فذهب الغلام للمرأة وق بإعطائها المال كمهر لها ثم قال لها قمي تذى إلى بيت لزجية
فصح عمر بأعلى صوته وآعمراه .. لولا عي لهلك عمر .
نسأل الله تعالى أن يحشرنا مع نبيه المصطفى وصحابته الكرام رضوان الله عليهم.
إذا أتممت القراءة صل عي الحبيب محمد
وشاركها