قصه خېانة زوجه القاضى كامله
انت في الصفحة 1 من صفحتين
قصه خېانة زوجه القاضى كامله
خېانة زوجة القاضي قصة حقيقة .
كان هنالك طالب جامعي يدرس بقسم القضاء بإحدى الجامعات
رجع ذات يوم الى بيته فاذا بزوجته ټخونه على فراشه مع شخص اخر
فلما رأوه اصابهم الخۏف وكانما نزل عليهم صاعقه من السماء
فقال للرجل البس ثيابك
فقال له الرجل اقسم بالله العظيم انها من اغرتني
فقال البس ثيابك وستر الله عليك
واراد ان يكون الستير ابن الستير
فلما خرج الرجل ابتسم ابتسامه ربما تعجبنا من نجاته او سخريه من ذلك الانسان الملتزم
فما كان من ذلك الطالب الجامعي الا ان قال حسبي الله ونعم الوكيل بكل حزن وقهر مما الم به
وهذا موقف يتمنى الواحد ان ېموت ولا يعيش في مثل هذا الموقف
اجمعي ملابسك واشيائك وانا انتظرك بخارج الغرفه لكي تذهبي الى اهلك
جلست تبكي وتفسر مااصابها وانها من نزوات الشيطان وتختلق كثير من الامور
المهم التزم الصمت الين انتهت من كلامها
وطلقها ثلاث طلقات وقال لها
ستر الله عليك وحسبي الله ونعم الوكيل
وعندما اوصلها لبيت اهلها قال لها ستر الله عليك واتقي الله الذي يراكي وسوف يرزقك من اوسع ابوابه
فقالت له فعلا انا لااستحقك وجلست تلطم في نفسها
واعاد الكلام السابق عليها
ومن ثم ذهب للمدينه
ويقول لي ذلك القاضي
ورغم تلك السنين لم تغب عن عيني للحظه واحده تلك الضحكه الساخره من ذلك الرجل
تزوج من امراه ثانيه وانجب منها
وتم تعيينه كقاضي بالمحكمه
ويذكر مدى تفاني زوجته الثانيه ومافعلته من اجله من مقاعد الدراسه الجامعيه
ويقول عوضني الله بانسانه لم احلم بيوم من الايام بها فكانت عظيمه بكل ماتعنيه الكلمه
ومن ثم اكمل دراسته حتى حصل على الدكتوراه بالقضاء الاسلامي
ووصل الى المحكمه الكبرى بجده
يقول طلبت من الله في كل صلاه انا انسى ذلك الموقف
ولكن دائما يمر بي كل مارايت شخص يضحك
فاستعيذ بالله العظيم من الشيطان الرجيم
يقول وفي ذات يوم اتت لي اوراق القضايا كالعاده وادخلت علي
وكان الدور على قضية قتل للبت فيها
وهنا كان دوائي علتي وثمرة قولي لكلمة