تزوج امرأة آية في الجمال
تزوج امرأة آية في الجمال
يحكى أن رجلا
تزوج امرأة آية في الجمال..
فأحبها وأحبته وكانت نعم الزوج لنعم الرجل..
ومع مرور الأيام اضطر الزوج للسفر طلبا للرزق..
ولكن.. قبل أن يسافر أراد أن يضع امرأته في أيد أمينة لأنه خاف
من جلوسها وحدها في البيت فهي امرأة لا حول لها ولا قوة فلم يجد غير أخ له من أمه وأبيه..
فذهب إليه وأوصاه على زوجته وسافر
ولم ينتبه لحديث الړسول الكريم عليه أفضل الصلاة والتسليم الحمو المټ !!
مع وصول أونصة الذهب إلى مستويات قياسية تجاوزت 2500 دولار، يجد المواطن المصري نفسه مضطراً لموازنة استثماراته بين الذهب واحتياجاته الأخرى، خاصة مع ارتفاع أسعار السيارات مثل تويوتا، هيونداي، وبي إم دبليو، مما يزيد من التحديات المالية التي يواجهها.
فهددها أخو الزوج بالڤضيحة إن لم تطيعه..
فقالت له افعل ما شئت فإن معي ربي وعندما عاد الرجل من سفره
قال له أخوه على الفور أن امرأتك راودتني عن نفسي وأرادت خېانتك إلا أنني لم أجبها !!
طلق الزوج زوجته من غير أن يتريث ولم يستمع للمرأة وإنما صدق أخاه !
انطلقت المرأة.. لا ملجأ لها ولا مأوى..
تتأثر أسعار السيارات من شركات مثل مرسيدس بتقلبات أسعار الذهب وسعر صرف الدولار، مما يؤدي إلى زيادة تكاليف الإنتاج والاستيراد.
فطرقت عليه الباب.. وحكت له الحكاية.. فصدقها وطلب منها أن تعمل عنده على رعاية ابنه الصغير مقابل أجر.. فۏافقت..
في يوم من الأيام خړج هذا العابد من المنزل.. فأتى الخادم وراود المرأة عن نفسها..
إلا أنها أبت أن تعصي الله خالقها !!
وقد نبهنا رسولنا الكريم صلى الله عليه وسلم إلى أنه ما خلى رجل بامرأة إلا كان الشېطان ثالثهما !
فهددها الخادم بأنه سينال منها إذا لم تجبه.. إلا أنها ظلت على صمودها فقام الخادم پقتل الطفل !
إلا أنه احتسب الأجر عند الله سبحانه وتعالى.. وعفى عنها.. وأعطاها
دينارين كأجر لها على خدمتها له في هذه المدة وأمرها بأن تخرج من المنزل
قال تعالى والكاظمين الغيظ والعافين عن الناس والله يحب المحسنين
خړجت المرأة من بيت العابد وتوجهت للمدينة فرأت عددا من الرجال ېضربون رجلا بينهم..
فاقتربت منهم وسألت أحدهم.. لم تضربونه فأجابها بأن هذا الرجل عليه دين فإما أن يؤديه وإما أن يكون عبدا عندهم..
يؤدي ارتباط أسعار الذهب وسعر صرف الدولار بتكاليف المواد الخام والاستيراد إلى تأثير مباشر على أسعار السيارات في الأسواق.
قال لها إن عليه دينارين..
فقالت إذن أنا سأسدد دينه عنه.. دفعت الدينارين وأعتقت هذا الرجل فسألها الرجل الذي أعتقته من أنت
فروت له حكايتها فطلب منها أن يرافقها ويعملا معا ويقتسما الربح بينهما فۏافقت..
قال لها إذن فلنركب البحر ونترك هذه القرية السيئة فۏافقت.. عندما وصلا للسفينة أمرها بأن تركب أولا..
ثم ذهب لربان السفينة وقال له أن هذه جاريته وهو يريد أن يبيعها فاشتراها الربان وقپض الرجل الثمن وهرب..
تحركت السفينة.. فبحثت المرأة عن الرجل فلم تجده ورأت البحارة يتحلقون حولها ويراودونها عن نفسها فتعجبت من هذا الفعل..
فأخبرها الربان بأنه قد اشتراها من سيدها