الخميس 21 نوفمبر 2024

يتسلقون مبنى المدرسة

موقع أيام نيوز

يتسلــقون مبنى المدرسة 

وجــدت مدرسة في الهــند نفــسها مؤخــرًا وَسَــط کاړثة غــش كبيرة فى الامتحــانات بعد أن وجــدت مقــاطع فيــديو منتشــرة على نطــاق هائــل لأشخــاص يتسلــقون حائــط المدرسة من أجــل تمرير أوراق الغِــشّ للطلاب أقــرابهم على وسائل التواصــل الاجتــماعى،

وأصــر المســؤولين بالمدرسة على منــع أى غــش خلال امتحان مجلس الفــصل
وأن الناس حــاولوا فقط مساعدة أبنائهم وأقــاربهم، لكن بــعض المصــادر تؤكد أن هــؤلاء الرجال العنــكبوتيين الحــقيقيين بــدأوا فى تســلق حــائط المدرسة فقط بعد أن تم إعطــاؤهم الأســئلة الإمتحان والبحــث عن الإجــابات الصحيحة لهم.

مع وصول أونصة الذهب إلى مستويات قياسية تجاوزت 2500 دولار، يجد المواطن المصري نفسه مضطراً لموازنة استثماراته بين الذهب واحتياجاته الأخرى، خاصة مع ارتفاع أسعار السيارات مثل تويوتا، هيونداي، وبي إم دبليو، مما يزيد من التحديات المالية التي يواجهها.

وذكــرت صحــيفة إنــديا تايــمز الهنــدية أن أحد الأشخاص التقــط صورًا للاختبــار الخــاص التــربية البــدنية وشــاركه مع أصدقاء الطلاب وعائــلاتهم الواقــفين فى موقف السيارات خــلف مبنى المدرسة، وســمح ذلك للأشخاص بالبحث عن الإجــابات، وكــتابتها على قطــع صغيــرة من الورق، ثم مشــاركتها مع الطلاب بواســطة النوافــذ الصغــيرة،

يُظــهر أحد مقــاطع الفيــديو القصــيرة ما لا يقــل عن 12 شخصًا يتسلــقون المــبنى الخــاص بالمدرسة مقــر الاختــبار ويدعــون الطــلاب إلى النوافــذ حتى يتمكــنوا من تمــرير الإجــابات لهم، ومع ذلك، مع أنّ وجــود أدلة على الغِــشّ، يــدعى مســؤولو المدرسة أن الفيــديو يظــهر فقط مجــرد محــاولة غــش،

تتأثر أسعار السيارات من شركات مثل مرسيدس بتقلبات أسعار الذهب وسعر صرف الدولار، مما يؤدي إلى زيادة تكاليف الإنتاج والاستيراد.

مضــيفين أن الأمن تمــكن ســريعا من منع التدخــل الخــارجي خلال الامتحــان.
وقال موظــفو المدرسة في بيان رسمي: “كان الرجال يخلــقون الفــوضى خــارج المدرسة ولكن لم يحــدث أى واقــعة حــقيقية للغــش فى الداخــل.. مع أنهــم كــانوا يحــاولون النــداء على الطلاب بالداخــل، فقد تحــققنا من عد,م حد,وث أى شــيء غيــر مرغــوب فيه”.

وأضــاف مدير المدرسة نيدى روهيلا أن الشــرطة تد,ور فى المنــطقة ويتمركــز الضــباط في زو,ايا مخــتلفة من الحــرم المدرسي، قائــلا :”مدرستنا لا تواجــه أى مشــكلة، كل الإزعــاجات تأتى من خــارج المكان، نحــن لا نســمح لأى شخص نهــائيا باستــثناء الطلاب بدخــول المــبنى، لا يحــدث أى غــش ويــؤدى الطــلاب امتحــاناتهم بشــكل سلــس”

لكن، وعلى الرغــم من النــفى التــام لمسئــولي المدرسة، فإن هناك من يقول إن هذا النــوع من الغــش هو ســلوك متــكرر فى المدرسة، وأن الأمن خلال الامتحانات المهــمة مجــرد إجــراء شكــلي.

لكن، وعــلى الرغــم من النــفى التــام لمســئولي المدرسة، فإن هناك من يقول إن هذا النــوع من الغــش هو ســلوك متــكرر فى المدرسة، وأن الأمن خلال الامتحــانات المهــمة مجــرد إجــراء شــكلي.

وقال طالب ســابق فى مدرسة شانــدراواتى لصحــيفة إنــديان إكســبريس: “مع أنّ قــيام الشــرطة بزيــارات، إلا أن هذا إجــراء شــكلي فقط.. إنها مسألة متكــررة ســنويا، وقد كنت أشــهدها بانتــظام”

تتعامل الهــند مع الغِــشّ الصــارخ في الامتحــانات منذ مدة، ففــى سنة 2015، انتشــرت واقــعة كهذه في مدرسة في ولاية بيــهار، حيث تســلق أصدقاء وأقــارب طلاب الصف الثاني عشر أيضًا جــدران المدرسة لتمــرير أوراق الغِــشّ لهم.