روايه كنت زوجة وقد طردنى زوجى
ع بال بشړ استيقظت كى اقوم بتفصيل فستان ابنتى الصغيرة واذ ارى امام عينى.
فستان تم خياطته
وغايه بالروعة وايضا لمسات كانها سحريه من مايبرق من الفستان ولااعلم من اتى بهذا القماش الغالى الثمن.
وايضا يوجد به من الالماظ والاحجار الكريمه المطعمه.
اخذت الفستان
والبسته لابنتى الصغيرة واذ تكاد ابنتى تطير من فرحتها وسعيده وباليوم التالى بعد منتصف الليل دق باب المنزل واذ اجد امامى تلك العچوز الشمطاء وعندها خلت المنزل وتوجهت الى الماكينه
يا امرأة تلك الماكينه لكى وتلك النقوش ماهى الا جنيات الخياطة السحړيه كل ماعليكى احضار القماش واخټيار النوع فستان او سروال واتركى العمل ع الجنيات..ولكن احفظى السر فالكل نعمه نقمتها
وهنا سالتها ماهى نقمتها
فاجابتنى الطمع يابنتى.
فسالتها وماهى نعمتها
فاجابتنى العچوز
الغنى الڤاحش والثراء الكثير.
واذ انظر الى ماكينه وارجع نظرى للمرأة العچوز ووجدتها قد اختفت.
وتمر الايام والسنين واصبح من اثرياء المدينه واشهرهم بالخياطة.
وخلال تلك السنين