الخميس 21 نوفمبر 2024

اصوات مخيفة

موقع أيام نيوز

اصوات مخيفة

بخصوص الأصوات الـمـخيفة التي خرجت من باطن الأرض.. العلماء يجدون تفسيراً لها

حيرت موجة من الزلازل في الدنمارك العلماء، بعد أن تحدثوا عن أنها نجـمة من “موجات ضـغط صوتي من مصدر غير معروف”.

وسجلت موجات زلزالية في جزيرة بورنهولم الدنماركية الواقعة في بحر البلطيق يوم السبت، وفي البداية كان يعتقد أن الهزات الأرضية نتجت عن الزلازل.

مع وصول أونصة الذهب إلى مستويات قياسية تجاوزت 2500 دولار، يجد المواطن المصري نفسه مضطراً لموازنة استثماراته بين الذهب واحتياجاته الأخرى، خاصة مع ارتفاع أسعار السيارات مثل تويوتا، هيونداي، وبي إم دبليو، مما يزيد من التحديات المالية التي يواجهها.

بعد ذلك، افترض علماء الزلازل أنها نشأت من انفجارات خاضعة للسيطرة في بولندا، على بعد أكثر من 140 كيلومترا إلى الجنوب.

يوم الإثنين، قالت هيئة المسح الجيولوجي للدنمـارك وغرينلاند، وهي هيئة رسمية تراقب ما تحت الأرض، إن الهزات الأرضية “لم تكن ناتجة عن الزلازل، لكن نتجــت عن موجات ضغط من حدث في الغلاف الجوي”، غير أنها جاءت من “مصدر غير معروف”.

وأضافت الهيئة المعروفة باسم “جيوس” في بيان أنه “يمكن لخبراء الزلازل القول إنه من غير المحتمل أن تكون الهزات قد نشأت عن انفـجـار خاضع للسيطرة في بولندا، والذي تم تنفيذه قبل وقت قصير من التقارير الأولى عن الهــزات الأرضية في بورنهولم”.

تتأثر أسعار السيارات من شركات مثل مرسيدس بتقلبات أسعار الذهب وسعر صرف الدولار، مما يؤدي إلى زيادة تكاليف الإنتاج والاستيراد.

ويوم السبت، قالت “جيوس” إنها تلقت أكثر من 60 إخبارية من مواطنين في بورنهولم بأن “الهــزات الشبيهة بالــزــلزال”، التي وصفت بأنها قعقعة عميقة ورجفة وضغط متغير في الأذن، تم الإبلاغ عنها في فترة ما بعد الظهر في بورنهولم.

وقالت “جيوس“، وهي مؤسسة بحثية واستشارية مستقلة داخل وزارة المناخ والطاقة والمرافق الدنماركية، إن لديها اثنين من أجهزة قياس الزلازل في بورنهولم والتي تجمع البيانات على مدار الساعة.

وتقع جزيرة بورنهولم، التي يقطنها ما يقرب من 40 ألف شخص، في بحر البلطيق جنوب السويد وشمال شرق ألمانيا وشمال بولندا

وتمكنت بالونات شمسية عملاقة مزودة بميكروفونات حساسة، من التقاط أصوات غير متوقعة بـ الغلاف الجوي بعد أن وصلت إلى ارتفاع 70 ألف قدم، حيث ولجت داخل طبقة “ستراتوسفير”

بحسب وكالة الفضاء الأمريكية (ناسا)، فإن “ستراتوسفير” هي الطبقة الثانية من الغلاف الجوي للأرض، وعند مستواها الأدنى توجد طبقة الأوزون، التي تمتص أشعة الشمس فوق البنفسجية وتبديدها.، فإن العالم الرئيسي في مختبر سانديا الوطني في ولاية نيو مكسيكو دانيال بومان، اقترح ربط مسجلات الأشعة تحت الحمراء بالبالونات لتسجيل أصوات البراكين، بيد أنه أدرك عقب ذلك وبالتعان مع مستشاره جوناثان ليس، أن أحداً لم يحاول وضع الميكروفونات في بالونات التي تصل لطبقة “ستراتوسفير” لمدة نصف قرن.

انتــهيتم من القراءه صلوا على خير خلق الله.. والله هيرضيكم. صلى الله عليه وسلم