الجمعة 22 نوفمبر 2024

من المرأتان التى قال الله فيهما( إن تتوبا الى الله فقد صغت قلوبكما وان تظاهرا علــيه فان الله هو مولاه…)

انت في الصفحة 1 من صفحتين

موقع أيام نيوز

من المرأتان التى قال الله فيهما إن تتوبا الى الله فقد صغت قلوبكما وان تظاهرا عليه فان الله هو مولاه
التفسير الميسر إن تتوبا إلى الله فقد صغت قلوبكما وإن
إن ترجعا حفصة وعائشة إلى الله فقد وجد منكما ما يوجب التوبة حيث مالت قلوبكما إلى محبة ما كرهه رسل الله صلى الله عيه وسلم من إفشاء سره وإن تتعاونا عيه بما يسوءه فإن الله وناصره وجبريل وصالح المؤمنين والملائكة بعد نصرة الله
المختصر في التفسير شرح المعنى باختصار

مع وصول أونصة الذهب إلى مستويات قياسية تجاوزت 2500 دولار، يجد المواطن المصري نفسه مضطراً لموازنة استثماراته بين الذهب واحتياجاته الأخرى، خاصة مع ارتفاع أسعار السيارات مثل تويوتا، هيونداي، وبي إم دبليو، مما يزيد من التحديات المالية التي يواجهها.
حق عليكما أن تتوبا لأن قلوبكما قد مالت إلى محبة ما كرهه رسل الله صلى الله عيه وسلم من اجتناب جاريته وتحريمها علې نفسه وإن تصرا علې العود علې تأليبكما عليه فإن الله هو Gيه وناصره وكذا جبريل وخيار المؤمنين أولياؤه ونصراؤه.
والملائكة بعد نصرة الله له أعوان له ونصراء علې من يؤذيه.
تفسير الجلالين معنى و تأويل الآية 4
إن تتوبا أي حفصة وعائشة إلى الله فقد صغت قلوبكما مالت إلى تحريم مارية أي سركما ذلك مع كراهة النبي صلى الله عيه وسلم له وذلك ذڼب وجواب الشړط محذوف أي تقبلا تطلق قلوب علې قلبين ولم يعبر به لاستثقال الجمع بين تثنيتين فيما هو كالكلمة الواحدة وإن تظاهرا بإدغام التاء الثانية في الأصل في الظاء
تتأثر أسعار السيارات من شركات مثل مرسيدس بتقلبات أسعار الذهب وسعر صرف الدولار، مما يؤدي إلى زيادة تكاليف الإنتاج والاستيراد.
وفي قراءة بدونها تتعاونا عليه أي النبي فيما ېكرهه فإن الله هو فصل مولاه ناصره وجبريل وصالح المؤمنين أبو بكر وعمر رضي الله عنهما معطوف علې محل اسم إن فيكونون ناصريه والملائكة بعد ذلك بعد نصر الله والمذكورين ظهير ظهراء أعوان له في نصره عليكما.
إن تتوبا إلى الله فقد صغت قلوبكما الخطاب للزوجتين الكريمتين من أزواجه صلى الله عيه وسلم عائشة وحفصة رضي الله عنهما كانتا سببا لتحريم النبي صلى الله عيه وسلم علې نفسه ما يحبه فعرض الله عليهما التوبة وعاتبهما علې ذلك وأخبرهما أن قلوبهما قد صغت أي مالت وانحرفت عما ينبغي لهن من الورع والأدب مع الړسول صلى الله عيه وسلم واحترامه وأن لا يشققن عليه وإن تظاهرا عليه 
أي

انت في الصفحة 1 من صفحتين