حكاية حقيقية
حكاية حقيقية
القصة_حقيقية
عاشت مع زوجها لكنها لم ترزق بأولاد
وبعد سنوات حقق الله لها أمنيتها
وفي الشهر الرابع من الحمل ..
ذهبت إلى الطبيب .. للاطمئنان على وضع الجنين
لتتفاجىء هي وزوجها بكلام الطبيب
الجنين الذي تحملينه مشوه وهو أشبه باخطبوط
ويجب إسقاطه حفاظا على حياتك لأنه قد يشكل خطړا كبيرا عليك عند الولادة.
ذهبوا إلى عدة أطباء
مع وصول أونصة الذهب إلى مستويات قياسية تجاوزت 2500 دولار، يجد المواطن المصري نفسه مضطراً لموازنة استثماراته بين الذهب واحتياجاته الأخرى، خاصة مع ارتفاع أسعار السيارات مثل تويوتا، هيونداي، وبي إم دبليو، مما يزيد من التحديات المالية التي يواجهها.
وهنا بدأت المشكلة
الزوجة رفضت إسقاط ابنها في حين أصر الزوج على ضرورة إسقاطه فلماذا ينتظر أشهر لولادة طفل اخطبوط سيموت فورا وربما ټموت الأم بسببه
لكن الزوجة استمرت بالرفض قائلة
هذا ما ارتضاه الله لي و سوف أرضى به
إن كان مشوه فأريد رؤيته لن أقتل إبني.
قام الزوج بطرد زوجته إلى بيت أهلها
انقضت شهور الحمل وحصلت المفاجأة
تتأثر أسعار السيارات من شركات مثل مرسيدس بتقلبات أسعار الذهب وسعر صرف الدولار، مما يؤدي إلى زيادة تكاليف الإنتاج والاستيراد.
خرج الأب من البيت راكضا إلى المشفى
وهو حافي القدمين لأن ما سمعه افقده صوابه
فقد اتصل به أهل زوجته وقالوا له تعال لترى أطفالك
نعم
الذي حدث أن ذلك الجنين المشوه الذي يشبه الأخطبوط
لم يكن سوى أربع أطفال .. بنتان و صبيان ..
ولكن تجمعوا في رحم الأم بطريقة جعلت الشكل كأنه جسم واحد بأطراف كثيرة وقد عجزت أجهزة التصوير الشعاعي عن إكتشاف ذلك رقم الدقة
ما نقوله هو
أن هذه الأم كانت جديرة بهذا العطاء الإلهي لماذا
لأنها عندما صدمت بقول الأطباء
اول ما نطق به لسانها هو الرضى بقضاء الله