الخميس 21 نوفمبر 2024

خير ان شاء الله

موقع أيام نيوز

خير ان شاء الله
من أروع القصص
خير إن شاء الله
يحكى أن حاكما متسلطا كان لديه مستشار حكيم عاقل وكان هذا المستشار يردد عند كل حاډثة وأمر جملة خير إن شاء الله . وفي مرة كان الحاكم وحاشيته على مائدة الطعام فأصاب الحاكم أصبعه بالسکين في أثناء التقطيع وانتثرت دماؤه فهب إليه الجميع ومعهم المستشار الطيب وهو يردد
خير إن شاء الله خير إن شاء الله خير إن شاء الله . فڠضب عليه الحاكم ڠضبا شديدا وقال له أي خير في أن تقطع السکين أصبعي أنت أحمق خذوه إلى السچن ليتأدب. فسحبه الجند وهو يردد خير إن شاء الله .
فقال الحاكم هذا الأحمق يقاد إلى السچن ويقول خير!! لتقض بقية حياتك في السچن حتى تعرف الخير.

مع وصول أونصة الذهب إلى مستويات قياسية تجاوزت 2500 دولار، يجد المواطن المصري نفسه مضطراً لموازنة استثماراته بين الذهب واحتياجاته الأخرى، خاصة مع ارتفاع أسعار السيارات مثل تويوتا، هيونداي، وبي إم دبليو، مما يزيد من التحديات المالية التي يواجهها.
وبعد فترة قريبة جاء موسم الصيد وكان الحاكم يذهب مع حاشيته إلى الغابة لصيد الغزلان والغزال حيوان حذر وحساس يتطلب صيده ترقبا وصبرا كان الحاكم يدخل إلى الغابة وحده برفقة المستشار فقط ولأن المستشار مسجون دخل الحاكم ورأى غزالا بمفرده وبينما هو يتعمق في الغابة ويتابع الغزال تفاجأ برجال من قبيلة متوحشة أمسكوا به وقيدوه وهو ېصرخ وينادي ولا أحد يسمعه لبعده عن الحاشية.
أخذته القبيلة واتضح أنهم يريدون تجهيزه قربانا لآلهتهم واستسلم الحاكم لقدره وأخذ يبكي ويتذكر أحواله وتسلطه على الناس. وفجأة حدث جدال وخلاف كبير بين أفراد القبيلة ثم جاؤوا إليه وفكوه وقالوا اذهب لا حاجة لنا بك! فتعجب الحاكم وقال هل هذه خدعة لتقتلوني وأنا أهرب قالوا لا لقد اتضح لنا أن أصبعك مقطوع وهذا لا يناسب آلهتنا يجب أن يكون القربان مكتملا بلا عيب ولا نقص فذهب الحاكم يركض وهو يبكي ويردد خير إن شاء الله متذكرا كلام المستشار وكيف أن قطع أصبعه كان خيرا له فعلا وذهب إليه مباشرة في السچن فأخرجه وقبله واعتذر منه
تتأثر أسعار السيارات من شركات مثل مرسيدس بتقلبات أسعار الذهب وسعر صرف الدولار، مما يؤدي إلى زيادة تكاليف الإنتاج والاستيراد.
وقال له لقد حصل معي عجب وأنقذني الله من المۏت بأصبعي المقطوع. ولكن أخبرني أيها المستشار أي خير في أن أدخلتك السچن قال يا مولاي.. ألست أرافقك وحدي دائما في الغابة قال الحاكم بلى! فقال المستشار فإن لم أكن في السچن لأمسكوني معك ولأطلقوك وقدموني قربانا فأنا لا عيب لدي ولا أصبع مصاپ فضحك الحاكم وتعجب من تقدير الله سبحانه وقال الآن أيقنت بأن كل سوء قد يكون وراءه خير لا نعلمه.
وقال له لقد حصل معي عجب وأنقذني الله من المۏت بأصبعي المقطوع. ولكن أخبرني أيها المستشار أي خير في أن أدخلتك السچن قال يا مولاي.. ألست أرافقك وحدي دائما في الغابة قال الحاكم بلى! فقال المستشار فإن لم أكن في السچن لأمسكوني معك ولأطلقوك وقدموني قربانا فأنا لا عيب لدي ولا أصبع مصاپ فضحك الحاكم وتعجب من تقدير الله سبحانه وقال الآن أيقنت بأن كل سوء قد يكون وراءه خير لا نعلمه.