الجمعة 22 نوفمبر 2024

لماذا نهى النبي ﷺ عن ثمن الکلپ، ومهر البغي، وحلوان الكاهن ؟

موقع أيام نيوز

لماذا نهى النبي ﷺ عن ثمن الکلپ ومهر البغي وحلوان الكاهن 
أن رسول الله صلى الله عليه وسلم نهى عن ثمن الكلب ومهر البغي وحلوان الكاهن.
الراوي أبو مسعود عقبة بن عمرو المحدث البخاري المصدر صحيح البخاري
الصفحة أو الرقم 2237 خلاصة حكم المحدث صحيح
شرح الحديث 
أحل الله لعباده الطيبات وحرم عليهم الخبائث من كل شيء وفي كل شيء من المطعم والمشرب والمكسب والتجارة وغير ذلك كما حث الشرع المسلم عي أن يكون كريم النفس مترفعا عن الدنايا وفي هذا الحديث يروي أبو مسعود الأنصاري رضي الله عنه أن النبي صلى الله عيه وسلم نهى عن ثلاثة أشياء

مع وصول أونصة الذهب إلى مستويات قياسية تجاوزت 2500 دولار، يجد المواطن المصري نفسه مضطراً لموازنة استثماراته بين الذهب واحتياجاته الأخرى، خاصة مع ارتفاع أسعار السيارات مثل تويوتا، هيونداي، وبي إم دبليو، مما يزيد من التحديات المالية التي يواجهها.
الأول عن بيع الكلب وأخذ ثمنه مطلقا وما تم كسبه من ذلك فهو مال غير طيب لأن الكلب منهي عن اقتنائه وتربيته إلا كلب الماشية والحرث قيل إن هذا حكم عام سواء كان معلما عي الصيد أو غير معلم أو كان مما يجوز اقتناؤه أو مما لا يجوز اقتناؤه. وقيل يستثنى من ذلك كلب الحراسة والصيد لأنه ذو منفعة كما في سنن الترمذي من حديث أبيهريرة رضي الله عنه إلا كلب الصيد. وفي رواية الدارقطني إلا الكلب الضاري
وهو المعتاد للصيد فكأنه عيه السلام نهى عن ثمن الكلب إلا الكلب الذي أذن في اتخاذه للانتفاع به ويحتمل أن يكون النهي عن ثمن الكلب كان في بدء الإسلام ثم نسخ ذلك وأبيح الاصطياد به وكان كسائر الجوارح في جواز بيعه.
تتأثر أسعار السيارات من شركات مثل مرسيدس بتقلبات أسعار الذهب وسعر صرف الدولار، مما يؤدي إلى زيادة تكاليف الإنتاج والاستيراد.
والثاني عن مهر البغي وهو الثمن الذي تتقاضاه الژانية مقابل تسليم نفسها للرجل الأجنبي وسماه مهرا لكونه عي صورته وقدكانوا في الجاهلية يكرهون إماءهم عي الژنا والاكتساب به فأنكر الإسلام ذلك في قول الله تعالى ولا تكرهوا فتياتكم على الپغاء إن أردن تحصنا لتبتغوا عرض الحياة الدنيا ومن يكرههن فإن الله من بعد إكراههن غفور رحيم النور 33
.والثالث عن حلوان الكاهن وهو ما يأخذه الكاهن أو الكاهنة مقابل تنبؤهما بالغيب. والكاهن هو الذي يدعي علم الغيب ويخبر الناس بزعمه عن الكائنات الغيبية والأشياء المستقبلية وهو شامل لكل من يدعي ذلك من منجم وضراب بالحصى ونحوه وسمي ما يتقاضاه الكاهن حلوانا تشبيها بالشيء الحلو لأنه يؤخذ سهلا بلا كلفة
أن رسول الله صلى الله عيه وسلم نهى عن ثمن الكلب ومهر البغي وحلوان الكاهن.
الراوي أبو مسعود عقبة بن عمرو المحدث البخاري المصدر صحيح البخاري
الصفحة أو الرقم 2237 خلاصة حكم المحدث صحيح
شرح الحديث 
أحل الله لعباده الطيبات وحرم عليهم الخبائث من كل شيء وفي كل شيء من المطعم والمشرب والمكسب والتجارة وغير ذلك كما حث الشرع المسلم عي أن يكون كريم النفس مترفعا عن الدنايا.
.اذا أتممت القراءة شارك بذكر سبحان الله وبحمده سبحان الله العظيم