ـ قصة رائعة كنت سعيدا في حياتي عندي زوجة صالحة جميلة
انت في الصفحة 1 من صفحتين
قصة رائعة كنت سعيدا في حياتي عندي زوجة صالحة جميلة
قصة رائعة
كنت سعيدا في حياتي عندي زوجة صالحة جميلة جلستها لا تمل ولكن عيبها أنها كبرت رغم احتفاظها بالكثير من الجمال الروحي قبل الجسدي وأولادي قد كبروا وتزوجوا ولم يبقى إلا آخر العنقود وهو يدرس بأمريكا فأحببت التغيير وتجديد شبابي بفتاة صغيرة جميلة.
فعلا خطبت وعقدت عليها صارحت زوجتي بزواجي بأخرى وإن الډخلة غدا بكت وعاتبتني ثم طلبت مني أن أشتري لها بيتا كضمان فرفضت.
هي لم تهتم خرجت هاربا من ضغط المواجهة إلى شقتي التي جهزتها للعروس وأنا أحلم بأجمل أيام ستقبل علي وقررت عدم رد زوجتي تاديبا لها وحتى أذلها لأني أحسست بكره عجيب لها بعد المشادة بيننا وتركتها ولم أرجع إلى البيت وتزوجت من الغد طرت فرحا بزوجتي الجديدة .
وأنا انتظر زوجتي الأولى تتصل أو تعتذر عما بدر منها.. ولم يحصل وهذا مما زاد في عنادي ومكابرتي. وحضر أكبر أبنائي يرجوني برد أمه إلى عصمتي فشرطت اعتذارها عما بدر منها تجاهي .
ولكني ركبت راسي من العناد وليتني لم أفعل وقلت أخبرها أن تخرج من البيت لأني أريد ترميمه فلم أسال عنها ولا عن أبنائها ومضت خمسة أشهر كنت خلالها مشغوﻻ بترميم البيت ثم فوجئت. عندما اخبرتني زوجتي بحملها. لأنها كانت متزوجة سابقا لمدة عشر سنوات ولم تنجب. ولم أكن أريد أطفالا.