أعربت المصري عن حبها الكبير لشقيقتها الكبرى سلمى المصري نافية وجود أي صفة سيئة تكرهها فيها.
أعربت المصري عن حبها الكبير لشقيقتها الكبرى سلمى المصري نافية وجود أي صفة سيئة تكرهها فيها. كما وصفت الممثلة السورية شقيقتها سلمى بأنها الأخت والصديقة والأم والأمان والملجأ لكل أفراد العائلة وفق تعبي
كما اشارت المصري إلى أنها تحب السفر إلى إسبانيا لوجود رفيقتها المقربة هناك وباعتبار أنها بلد جميل وفيها شبه بمدينة دمشق.
وتابعت أن غرناطة تشبه مدينة دمشق لذلك هي تحبها وتسافر إليها بشكل دائم حيث تحرص على زيارة صديقتها المقربة التي تعيش هناك.
ولم تخف الممثلة السورية وجود أسرار في حياتها مبينة أنه لا يوجد أحد منّا لا يملك أسراراً في الحياة وأشياء تخصه لا يستطيع البوح به حتى لأقرب الناس حوله.
كما لفتت المصري إلى وجود أشياء خاصة يحتفظ بها الإنسان لنفسه وليس بالضرورة ان يبوح بها للآخرين.
ولا ترى المصري اضطرارها للاعتذار من أحد لكونها تحرص على مشاعر الآخرين وتحاول عدم الوقوع في الخطأ بحق أحد.
ورأت الممثلة السورية أنها تحذر من كلامها تجاه الآخرين خوفاً على چرح مشاعرهم.
ملجأ مها المصري
وأعربت المصري عن حبها الكبير لشقيقتها الكبرى سلمى المصري نافية وجود أي صفة سيئة تكرهها فيها.
كما وصفت الممثلة السورية شقيقتها سلمى بأنها الأخت والصديقة والأم والأمان والملجأ لكل أفراد العائلة وفق تعبيرها.
وأكدت المصري أنها لا يمكن أن تنسى مشهد “تصرفات ثقافية” ضمن مسلسل الفصول الأربعة والذي يتعلق بإحدى صديقاتها فيه.
المصري تهتم بارتداء ما يناسبها وما يليق بها ويريحها من الملابس حسبما ذكرت في لقائها الفني.
نصيحة لابنتها
وعبّرت المصري عن اشتياقها لابنتها الفنانة ديمة بياعة التي لم ترها منذ نحو شهر ونصف واصفة إياها بأنها “عمرها وحياتها”.
وأردفت المصري قائلة إن ابنتها ديمة هي أم رائعة لورد وفهد (من طليقها تيم حسن) وست بيت رائعة أيضاً.
ونصحت مها ابنتها ديمة بأن تعمل على نفسها أكثر وتعود كما كانت متألقة في السابق لكونها تعتذر عن كثير من الأعمال لأسبابها.
والفنانة مها من مواليد مدينة دمشق في السادس عشر من آذار من العام 1955 لها العديد من المشاركات الهامة لا سيما في مرايا