الجمعة 22 نوفمبر 2024

" الناس عم تقول بدنا أعمـالكم القديمة .. بدنا الأعمـال السـورية القـديمة .. كنا نحـس بأهاليـنا .. نحـس بعـائلاتنا .. نحس بريـحة الطبـخة عالتلفـزيون وهاد الشي انفـقد ..

موقع أيام نيوز

" الناس عم تقول بدنا أعمـالكم القديمة .. بدنا الأعمـال السـورية القـديمة .. كنا نحـس بأهاليـنا .. نحـس بعـائلاتنا .. نحس بريـحة الطبـخة عالتلفـزيون وهاد الشي انفـقد .. 

" الناس عم تقول بدنا أعمـالكم القديمة .. بدنا الأعمـال السـورية القـديمة .. كنا نحـس بأهاليـنا .. نحـس بعـائلاتنا .. نحس بريـحة الطبـخة عالتلفـزيون وهاد الشي انفـقد .. صرنا نعـمل شي ما بيشـبهنا " هذا ما كشـفته الممثلة " سلاف فواخرجي " حول رأيها بالأعمـال السورية القـديمة

" الجمهور العـربي بحب العمل السـوري على بسـاطتو .. على صـدقو .. على شفـافيتو .. على الممثلين يلي فيه "

مع وصول أونصة الذهب إلى مستويات قياسية تجاوزت 2500 دولار، يجد المواطن المصري نفسه مضطراً لموازنة استثماراته بين الذهب واحتياجاته الأخرى، خاصة مع ارتفاع أسعار السيارات مثل تويوتا، هيونداي، وبي إم دبليو، مما يزيد من التحديات المالية التي يواجهها.

" الممثل السـوري من أهـم الممثلين ومع احتـرامي لكل الممثلين .. كلهم مهـمين بس نحن قـدرنا نعمل عند الشعـوب العـربية بصـمة خـاصة وفـظيعة "

" ولهيك وقت يكون في اصـرار ووحـدة رأي بين المنتـجين وهاد الوعـي يلي عم نقـول عليه .. نحن مـرة اتنـين تلاتة الجمهـور عم يطـالب بهي الأعمال "

دعمت الفنانة “سلاف فواخرجي” زميلتها “سلافة معمار”، التي واجهت تعليقات سلبية على دورها في مسلسل الخائڼ المعرب عن التركية. حيث اعتبر البعض أن دور “سلافة” غير متكافئ مع مسيرتها الفنية.

تتأثر أسعار السيارات من شركات مثل مرسيدس بتقلبات أسعار الذهب وسعر صرف الدولار، مما يؤدي إلى زيادة تكاليف الإنتاج والاستيراد.
فمنذ الحلقة الأولى لعرض العمل، بادر العديد من متابعيه بانتقاد المشاهد التي جمعت “معمار” ومواطنها “قيس الشيخ نجيب”. الذي لعب دور زوجها.

كما وجّهوا انتقادهم لعمليات التجميل التي أجرتها الأخيرة، وحالت دون قدرتها على الاستعانة بتعابير وجهها لإيصال مشاعرها. كامرأة تتعرض للخېانة، إضافة لتقديمها دور لا يلائم مسيرتها حسب قولهم.

وبعد تلك الانتقادات الكثيرة تجاه “معمار”، اندفعت زميلتها “سلاف فواخرجي” بتقديم الدعم لها، وذكرت عبر تغريدة لها. عبر حسابها  سابقاً”، وكتبت فيها “حلوة كيف ما كنتي”، كتعبير عن تقديرها لجهود الأولى بتقديم الشخصية بأحسن حلة