الإثنين 25 نوفمبر 2024

اعتقدت الأم أنها مجرد بثرة لكن عندما فتح الطبيب وسحبها صدم الجميع بما رأوه وحذروا جميع الأمهات

موقع أيام نيوز

اعتقدت الأم أنها مجرد بثرة لكن عندما فتح الطبيب وسحبها صدم الجميع بما رأوه وحذروا جميع الأمهات  اعتقدت الأم أنها مجرد بثرة لكن عندما فتح الطبيب وسحبها صدم الجميع بما رأوه وحذروا جميع الأمهات
تم نقل طفلة تبلغ من العمر سبعة أشهر إلى المستشفى يوم السبت من قبل والديها القلقين جدا على طفلتهما بعد أن تضخمت منطقة أسفل فكها إلى حجم كرة جولف ونصف مع وجود بثره في الأعلى.اصطحب آرون وإيما ويتينغتون ابنتهما البالغة من العمر
سبعة أشهر إلى مركز هتشنسون الطبي الإقليم وقال آرون ويتينغتون: “لقد اعتقدوا أنها غدة منتفخة”.

 أعطتها المستشفى مضادًا حيويًا وأرسلتها منزل العائلة.

سألت ما هذا ثم ارتدت زوجًا من القفافيز وانتزعت ريشة سوداء طولها بوصتان ونصف تقريبا من المنطقة المتة في رقبة الطفل.

­قالت ويتينغتون إنهم يشتبهون في أن الطفلة ابتلعت أو استنشق الريشة، التي اخترقت على ما يبدو داخل خدها أو حلقها، وبعد ذلك، بمرور الوقت، دفعها للخروج في الاتجاه المعاكس. قالت إيما ويتينغتون إن عائلة Whittingtons كانت لديها وسادة منسدلة على سريرها، لكن Mya لم تكن ت عليها بشكل طبيعي، وكانت في غرفة غسيل ال منذ شهور وقالت إيما: “ لقد كانت تشد الجانب الأيسر من وجهها لمدة شهرين ”، لكنها اشتبهت في أنه كان نتيجة ظهور أسنان أو التهااب في الأذن.

خلال العشرين عامًا التي قضتها في قسم طب الأطفال في المستشفى، لم تر Sandra Mathis ما شابه ذلك من قبل، مع أنّ أنها تتذكر طفلًا أتى مرة واحدة يرات فرشااة شعر عالقة في اللوزتين وكان لا بد من إزالتها. 

قال آرون ويتينغتون إن جَدَّة ميا أعادتها إلى المستشفى مرة أخرى بعد ظهور “بثرة” على المنطقة المتة، التي نمت الآن إلى حجم كرة جولف ونصف وقال والدها: “ كانت تشبه كواسيمودو واشتبه الطبيب في وجود عدوى بكتيرية في العقد الليمفاوية. فتحت طبيبة البثرة في محاولة لتفريغها ورسم علا على وجهها لقياس ما إذا كان الت قد زاد. استمرت الطفلة في أخذ المضادات الحيوية عن طريق الوريد.

بعد أن غادر الطبيب المشفى، لاحظ الزوجان Whittingtons ما يبدو أنه خيط أو عصا تخرج من المكان. قال هارون إنهم لم يلمسوا شئ، لأن الطبيب لم يفعل شيئًا لها وعنا زارت طبيبة الأطفال ميا في وقت لاحق من ذلك المساء،سألت ما هذا ثم ارتدت زوجًا من القفافيز وانتزعت ريشة سوداء طولها بوصتان ونصف تقريبا من المنطقة المتة في رقبة الطفل.

­قالت ويتينغتون إنهم يشتبهون في أن الطفلة ابتلعت أو استنشق الريشة، التي اخترقت على ما يبدو داخل خدها أو حلقها، وبعد ذلك، بمرور الوقت، دفعها للخروج في الاتجاه المعاكس.

قالت إيما ويتينغتون إن عائلة Whittingtons كانت لديها وسادة منسدلة على سريرها، لكن Mya لم تكن ت عليها بشكل طبيعي، وكانت في غرفة غسيل ال منذ شهور وقالت إيما: “ لقد كانت تشد الجانب الأيسر من وجهها لمدة شهرين ”، لكنها اشتبهت في أنه كان نتيجة ظهور أسنان أو التهااب في الأذن.

خلال العشرين عامًا التي قضتها في قسم طب الأطفال في المستشفى، لم تر Sandra Mathis ما شابه ذلك من قبل، مع أنّ أنها تتذكر طفلًا أتى مرة واحدة يرات فرشااة شعر عالقة في اللوزتين وكان لا بد من إزالتها.